القصر الصغير | 14° | 32 كـ/ﺳ | |
كابو نيكرو | 16° | 28 كـ/ﺳ |
الصخيرات | 16° | 1.3 ﻣﻤ | |
هرهورة | 17° | 1.3 ﻣﻤ | |
سيدي يحيى أوساعد | 4° | 1.1 ﻣﻤ | |
سطات | 15° | 1.1 ﻣﻤ |
باب برد | 5° | ||
إفران | 5° | ||
أزرو | 7° | ||
قلعة مكونة | 7° |
يتيح الموقع للمتابعين والزوار متابعة أحوال الطقس بالمغرب بشكل واضح وبديهي وسلس يختلف عما يوجد في المنابر الأخرى. فيم يلي شرح لكل معطى أو قيمة جوية يشار إليها في الموقع :أيقونة حالة الطقسوهو المؤشر الرسومي الذي ينبه إلى الحالة العامة التي عليها الأجواء الآن، صافية أو غائمة نسبيا أو غائمة كليا، أو ممطرة أو مثلجة أو عاصفة.درجة الحرارةهي التي تظهر مقياس حرارة الجو كما يعرفه الجميع، والذي يعكس مدى اضطراب وارتجاج الجزيئات الغازية التي تشكل الهواء. الإحساس بالبرد يبدأ عند 18 درجة فما تحت، والإحساس بالحر عند 26 فما فوق. ويظل هذا المعيار علمي نظري فقط إلا لم يكن مقرونا بـ "درجة الحرارة المحسوسة".درجة الحرارة المحسوسةوهي التي تعكس إحساسنا ومدى تجاوبنا مع درجة الحرارة النظرية حين تكون مرفقة بمعطيات أخرى ممكن أن تزيد من وقعها علينا أو تنقصه. وبذلك، فوق 23 درجة مئوية يدخل عامل الرطوبة في الخط لكي يؤثر في مدى إحساسنا بالحر والتعرق، وعند أقل من 17 درجة مئوية يدخل عامل الرياح الذي يزيد من مدى إحساسنا بلسعة البرد.الرطوبةقيمة علمية نظرية تعكس مدى تشبع الهواء بجزيئات الماء. وهي شائعة الاستخدام على المواقع وعلى الساعات المنزلية، لكنها لا تعكس إحساسنا الآدمي بوقع الرطوبة، فالرطوبة التي يشار إليها بالنسبة المئوية تسمى "الرطوبة النسبية" لأنها قيم تختلف في وقعها علينا من درجة حرارة إلى أخرى.. فمثلا نسبة رطوبة %65 مع درجة حرارة 19 مئوية تعطي إحساسا مريحا، في حين أن نفس الرطوبة مع 30 درجة مئوية تعطي إحساسا لا يطاق، لأن الجسم بفعل الرطوبة العالية لا يستطيع أن يفرغ عنه الحرارة الزائدة بسبب صعوبة تجديد التعرق. ولهذا توجد قيمة أخرى للرطوبة الحقيقة بالشكل الذي يتجاوب معها جسمنا، وهي "نقطة التندي".نقطة التنديوهي تُفسر بدرجة الحرارة الافتراضية في الأحوال الآنية من رطوبة وضغط جوي ودرجة حرارة، التي تساعد على حدوث التكثف (أو التندي). تقاس بدرجة الحرارة المئوية وإن كانت في الحقيقة تشير إلى قيمة الرطوبة المطلقة التي يتجاوب معها الإنسان بالإيجاب أو السلب. القيم المريحة لدرجة التندي تتراوح بين 10 و 16، أقل من ذلك يكون الهواء جافا ممكن أن يزيد من الإحساس بالبرد في حالة البرد، أو يؤدي إلى تهيج وتيبس الجلد والأغشية المخاطية في كلتا الحالتين، برد أو حر. وفوق 16 درجة، وخصوصا عند 20 درجة، مع حرارة صيفية، يفاقم ذلك شعورنا بالحر والتعرق المستمر والضيق. الموقع يشير إلى نقطة التندي على الصفحات الرئيسية بجانب نسبة الرطوبة بالوجوه التعبيرية، وبالقيم العددية على جدول الحالة الآنية وجداول جرد البيانات.التساقطاتوهي كمية الأمطار التي يتم جمعها بُعيد تساقطات مطرية داخل أنبوبة قطر فتحتها 20.8 سم (وفق معيار المنظمة العالمية للأرصاد الجوية) مُدرّجة طوليا بالميلميتر. توضع في مكان مفتوح بعيدة عن أي مبنى أو شجر، وعلى علو متر إلى مترين فوق مستند ثابت.قوة الرياح واتجاههاأي سرعتها، عندنا بالكيلومتر في الساعة، وتقاس بمساعدة مروحة تدور مع قوة الرياح. ثم الاتجاه الذي تقيسه نفس المروحة التي تدور وجهتها مع وجهة الرياح. وحين نقول أن الرياح شرقية معناه أن الرياح آتية من الشرق.الضغط الجويبحكم أن الحالة الغازية للمادة، بخلاف الحالة الصلبة أو السائلة، يزيد ضغطها أو ينقص، فإن الهواء المحيط بالكرة الأرضية تحكمه قوى ضغط بحسب المكان والارتفاع الذي يوجد عليه. وبهذا فإن قيمة الضغط المتوسطة والقياسية على الكرة الأرضية، على مستوى سطح البحر هو 1013.25 هكيتوباسكال أو ميليبار. إذا كانت القيمة أكبر من ذلك يكون عندنا مرتفع جوي، عادة تصحبه أجواء صحوة ومستقرة، لكن أيضا حالات جفاف في مواسم تُنتظر فيها الأمطار. وأقل من ذلك يكون عندنا منخفض جوي يأتي عادة بالاضطرابات والتساقطات والرياح والعواصف بالحدة التي يكون الضغط الجوي منخفضا عن قيمة الـ 1013.25، حتى يصل الأمر إلى حالات إعصار.الإشعاع فوق البنفسجيمؤشر الإشعاع الفوق بنفسجي هو قيمة على سلم عددي من 0 إلى 10 فما فوق. صفر عادة تشير إلى المساء والليل حيث لا توجد شمس. مؤشر 1 إلى 2 يشير إلى إشعاع فوق بنفسي منخفض لا يستدعى إجراءات وقائية. ما بين 3 إلى 5، يحبذ أخذ بعض الاحتياطات مثل كريم ونظارات شمسية وقبعة. ما بين 6 و 7، يستوجب ما ذكر سلفا زائد الاحتماء بالظل. ما بين 7 و 10، ضرورة حتمية كل ما ذكر سلفا. ما فوق 11 يحبذ عدم الخروج من المنزل أو المأوى إلا للضرورة. وتجدر الإشارة أن درجة الإشعاع ليس لها علاقة بالحرارة. فالإشعاع فوق البنفسجي يكون في أوجه عند الانقلاب الصيفي بتاريخ 21 يونيو من كل سنة، حيث درجة الحرارة تكون معتدلة إلى باردة. وكذلك حين تعصف الريح أو يكون الجو غائما، فذلك لا يُنقض من حدة الإشعاع شيء. أيضا ما يزيد من حدة الإشعاع هو الوجود على قمم الجبال والمرتفعات (إفران مثلا) حيث تقل كثافة الهواء الذي يقي من الإشعاع. Meteoma.net [email protected]